كم هي جميله بآلفعل الح’ــيآهـ
2 مشترك
خـواطـــــــر :: :: المنتدى العام
صفحة 1 من اصل 1
كم هي جميله بآلفعل الح’ــيآهـ
كم هي جميله..... الحياة
الحياة جميله...
الحياة رائعه.....
في الحقيقة عبــارة داومتُ على ترتديدها ..دائماً بيني وبين نفسي واحياناً بصوت هامس وتارة بصرخة فرح ...
وخصوصاً عندما أمر بأزمة خانقة ..
وكأني اعلن ان حبي للحياة اقوى من آي شئ أخــر...
لستُ من أولئك الحــالمين والذين يرون كل شئ وردي اللــون ولكني محبه لحياة على الرغم انها اذاقتنا الكثير من الالم ولكن من مـنا لم تصفعه أو تلكمة أو حتى تــدفه المصائب والمحن التي تمر بنا لها جوانب إيجابية فهي تجعلك تقف بعد خطى قد تكون مسرعة وبدون تفكير عميق قد تعيد لك علاقات خسرتها مع الأخرين بسبب سرعتك الجنونية والأكيد انها تقوي ثقتك بنفسك وبرب العالمين ..
وتدخل إلي عقلك مفاهيم جديدة ورؤية مختلفة كانت غائبة أو مغيبة عنك بسبب عجلتك الدائمة ..
ويقولون : ( المحنة التي لا تكـــســـرتقوي)
وأري ان هذه المقــولة صحيحة مئة في المئة ..وان كان عدم الإنحناء ومنح القوة يختلف من شخص لإخــر ..حسب قدرة الفرد على الإحتمال ..وقوتة في تقبل الهزيمة إن صح لإ تسميتها بذلك ..وتفكيـره ُ المنطقي في وقت حدوث الأزمة أو الانحدار.
إلانه من المؤكد ا الصدمة التي تــمرُ بك تثبت أنك أقوى وان الحياة اجمل ....
صح كلنا نعاني فبها ونأخد على راسنا كما يقولون
لكن لا يعرف طعم العسل من لم يذق السم ..
أو ليس..العسل يخرج من بين طيات السموم ...؟؟
يكفي انك ترى كم تكافح الحشرة في الحياة للحصول على رزقها وعلى بقائها حتى تكمل مسوؤليتها في إطعام لجماعة ..
النمله مثـلاً : تخرج من بين الشقوق وتسرع هنا ..وهناك ..
لقد حاولتُ يوماً مـا إعاقتها ووضعت بغروري اصبعي في طريقها فما كان منها الا ان حاولت ان تتخطني وتسرع فماهو لها ولكني عاكــستها أكثر وكأني أقول لها : ههههههههه انا أنسانة
ويصورلي غروري أني الأقوى فردت على بقوة وصبر وحب للحياة فقفزت من فوق اصبعي وأكملتطريقها ..حقيقية أحسست ُ عندها ..
كم هي جميلة الحياة حين ندرك معناها ..
وكم انا قادرة على فعل كل شئ لأني انا الانــسـان الذى كرمه رب العالمين ..
فكل العظماء الذين اخترعوا وقدموا إختراعات أنارت الطريق للبشرية طريقها كانوا عاشقين للحياة
مؤمنين بقدراتهم ..
لأن للحياة صوت وللموت سكون ..
وشتان بين الصوت والسكون
وحتى وأن كان للصوت ضجيجه وإزعاجه احياناً .
إلا انه يبقى دليلاً على لصحة والكمال ..
همسه.....
امشى على الارض وانظر بعيونك ..ومــد يديك وعانق الهـواء ..
افتح نافذتك وانظر إلي آي منظر هو امامك وليس بالضرورة أن تكن في حدائق الشام أو جبال الالب
السويسرية ..لتعرف كم هي جميلة الحياة .
تنفس وتمتع بضوء الشمس وقـل مثــلي : كم هي جميله الحياه..
الحياة جميله...
الحياة رائعه.....
في الحقيقة عبــارة داومتُ على ترتديدها ..دائماً بيني وبين نفسي واحياناً بصوت هامس وتارة بصرخة فرح ...
وخصوصاً عندما أمر بأزمة خانقة ..
وكأني اعلن ان حبي للحياة اقوى من آي شئ أخــر...
لستُ من أولئك الحــالمين والذين يرون كل شئ وردي اللــون ولكني محبه لحياة على الرغم انها اذاقتنا الكثير من الالم ولكن من مـنا لم تصفعه أو تلكمة أو حتى تــدفه المصائب والمحن التي تمر بنا لها جوانب إيجابية فهي تجعلك تقف بعد خطى قد تكون مسرعة وبدون تفكير عميق قد تعيد لك علاقات خسرتها مع الأخرين بسبب سرعتك الجنونية والأكيد انها تقوي ثقتك بنفسك وبرب العالمين ..
وتدخل إلي عقلك مفاهيم جديدة ورؤية مختلفة كانت غائبة أو مغيبة عنك بسبب عجلتك الدائمة ..
ويقولون : ( المحنة التي لا تكـــســـرتقوي)
وأري ان هذه المقــولة صحيحة مئة في المئة ..وان كان عدم الإنحناء ومنح القوة يختلف من شخص لإخــر ..حسب قدرة الفرد على الإحتمال ..وقوتة في تقبل الهزيمة إن صح لإ تسميتها بذلك ..وتفكيـره ُ المنطقي في وقت حدوث الأزمة أو الانحدار.
إلانه من المؤكد ا الصدمة التي تــمرُ بك تثبت أنك أقوى وان الحياة اجمل ....
صح كلنا نعاني فبها ونأخد على راسنا كما يقولون
لكن لا يعرف طعم العسل من لم يذق السم ..
أو ليس..العسل يخرج من بين طيات السموم ...؟؟
يكفي انك ترى كم تكافح الحشرة في الحياة للحصول على رزقها وعلى بقائها حتى تكمل مسوؤليتها في إطعام لجماعة ..
النمله مثـلاً : تخرج من بين الشقوق وتسرع هنا ..وهناك ..
لقد حاولتُ يوماً مـا إعاقتها ووضعت بغروري اصبعي في طريقها فما كان منها الا ان حاولت ان تتخطني وتسرع فماهو لها ولكني عاكــستها أكثر وكأني أقول لها : ههههههههه انا أنسانة
ويصورلي غروري أني الأقوى فردت على بقوة وصبر وحب للحياة فقفزت من فوق اصبعي وأكملتطريقها ..حقيقية أحسست ُ عندها ..
كم هي جميلة الحياة حين ندرك معناها ..
وكم انا قادرة على فعل كل شئ لأني انا الانــسـان الذى كرمه رب العالمين ..
فكل العظماء الذين اخترعوا وقدموا إختراعات أنارت الطريق للبشرية طريقها كانوا عاشقين للحياة
مؤمنين بقدراتهم ..
لأن للحياة صوت وللموت سكون ..
وشتان بين الصوت والسكون
وحتى وأن كان للصوت ضجيجه وإزعاجه احياناً .
إلا انه يبقى دليلاً على لصحة والكمال ..
همسه.....
امشى على الارض وانظر بعيونك ..ومــد يديك وعانق الهـواء ..
افتح نافذتك وانظر إلي آي منظر هو امامك وليس بالضرورة أن تكن في حدائق الشام أو جبال الالب
السويسرية ..لتعرف كم هي جميلة الحياة .
تنفس وتمتع بضوء الشمس وقـل مثــلي : كم هي جميله الحياه..
عادل البعدانى- العضو الجديد
- عدد المساهمات : 15
نقاط : 11193
تاريخ التسجيل : 11/08/2009
العمر : 38
الموقع : k.s a
الحياة جميله
نعم ان الحياة جميله علما بانها ليست غاية ,انما يجب علينا التعايش مع واقعنا واقصد الواقع الدنيوي وذكر الرب عز وجل في كتابه العزيز في سوره الاسراء الاية (32):-((قل من حرم زينة الله التي اخرج لعباده والطيبات من الرزق قل هي للذين امنوا في الحياة الدنيا خالصة يوم القيامة كذلك نفصل الايات لقوم يعلمون))
وقال تعالى في سورة القصص الاية(77) :-((وابتغ فيما اتاك الله الدار الاخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا واحسن كما احسن الله اليك ولا تبغ الفساد في الارض ان الله لا يحب المفسدين))
وكذلك امرنا الرسول الكريم ان ننظر الى الحياة بالنظرة الايجابيه علما بان تالحياة مليئة بالمتاعب, فيولد الإنسان باكياً يصرخ , هذه هي الحياة. قائمة على الابتلاء وليس كل ما يتمناه المرء يدركه والحياة تمر بمحطات كثيرة مؤلمة لتولد الخبرات ، فهناك من يفقد عزيز ، ومن يفقد المال، ويفقد أهله ، ومن يفارق احبابه و وطنه الذي عاش فيه ، وهناك الكثير من الألم . ومن الناس من يرى الألم نقمه ، ومنهم من يراه نعمة من الله عز وجل
فكيف نتعامل معها ونسخر الفرص لكي نصنع التجانس مع السعاده لتكون محفزة لنا لنتقدم مع كل صدمه وتكون نقطة قوة ومصدر مولد للطاقة بداخلنا وهو الصبر والذي ذكره الله في القران الكريم بأكثر من تسعين موضعاً؛ مرةً يمدح الله الصابرين , ومرةً يخبر الله بثواب الصابرين، ومرةً يذكر الله عزوجل نتائج الصابرين، مثل الصبر على الابتلاء والبلاء وهذا هو سبب نقطة القوة في التغلب على صدمات الحياة .
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ما ابتليت بمصيبة إلا كان لله بها علي أربع نعم ، قالوا وكيف ؟ قال : أولا أنها لم تكن في ديني ، ثاني أنها لم تكن بأعظم منها ، ثالثا أن الله ألهمني الصبر عليها ، رابعا أن الله وعدني بالثواب عليها يوم القيامة ، بهذا الشعور أيها الإخوة الكرام تتحول المحن إلى نعم لذا اقول ان الحياة حلوة بعينك اذا احببت وكئيبة ومريعه اذا احببت .
وقال تعالى في سورة القصص الاية(77) :-((وابتغ فيما اتاك الله الدار الاخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا واحسن كما احسن الله اليك ولا تبغ الفساد في الارض ان الله لا يحب المفسدين))
وكذلك امرنا الرسول الكريم ان ننظر الى الحياة بالنظرة الايجابيه علما بان تالحياة مليئة بالمتاعب, فيولد الإنسان باكياً يصرخ , هذه هي الحياة. قائمة على الابتلاء وليس كل ما يتمناه المرء يدركه والحياة تمر بمحطات كثيرة مؤلمة لتولد الخبرات ، فهناك من يفقد عزيز ، ومن يفقد المال، ويفقد أهله ، ومن يفارق احبابه و وطنه الذي عاش فيه ، وهناك الكثير من الألم . ومن الناس من يرى الألم نقمه ، ومنهم من يراه نعمة من الله عز وجل
فكيف نتعامل معها ونسخر الفرص لكي نصنع التجانس مع السعاده لتكون محفزة لنا لنتقدم مع كل صدمه وتكون نقطة قوة ومصدر مولد للطاقة بداخلنا وهو الصبر والذي ذكره الله في القران الكريم بأكثر من تسعين موضعاً؛ مرةً يمدح الله الصابرين , ومرةً يخبر الله بثواب الصابرين، ومرةً يذكر الله عزوجل نتائج الصابرين، مثل الصبر على الابتلاء والبلاء وهذا هو سبب نقطة القوة في التغلب على صدمات الحياة .
ويقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه : ما ابتليت بمصيبة إلا كان لله بها علي أربع نعم ، قالوا وكيف ؟ قال : أولا أنها لم تكن في ديني ، ثاني أنها لم تكن بأعظم منها ، ثالثا أن الله ألهمني الصبر عليها ، رابعا أن الله وعدني بالثواب عليها يوم القيامة ، بهذا الشعور أيها الإخوة الكرام تتحول المحن إلى نعم لذا اقول ان الحياة حلوة بعينك اذا احببت وكئيبة ومريعه اذا احببت .
Ull0iii- العضو نشيط
- عدد المساهمات : 39
نقاط : 11149
تاريخ التسجيل : 11/09/2009
خـواطـــــــر :: :: المنتدى العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى